اشـــتيـاق مُحـبّ )
شعر د فالح الحجيه الكيلاني
هي الورود جميلة بغصونها واريجها , قلبي متيم بهواها
ولعل الشوق بات ينوء بي قلبي لقلبـك بالهنا نرعا ها
اشتاق في ظل الورود سويعة لوصالها وسنائها ورضا ها
واحس نفسي ان تطير سعا دة قلب المحب يتوق ان يلقاها
هذا الفؤاد وداده يسمو لها يشكو اليها شــــوقه وجفا ها
رحماك ياعبق الورود وسعدها وأريجها . انت المنى وشذاها
فَصَحَ الغرير وداده يحلو له وبمـن أحـب فزاده أ ولاهــا (1)
فتصاعد الشوق القديم يزيده شوق جديد . فتعانقت أ نداها
انت الحياة وانت غرسي والدنا انت المنى والسعد ,انت الآ ها
اني احبك والزهور شهيدة والعطر الاريج يزيده نجو اها
بل كل غصن شاهد بفروعه والماء يشهد والرجاء سنا ها
الاك : قلبك جاحد اشــواقه فلعله يستهوي الامور سوا ها
اني احبك يا حياة عزيزة الوصل يمحو للفؤاد شقا ها
وسأمتُ نفسي و الحياة ببعدكم أسعادتي بلقائنا أ لقا ها ؟
شوقي الى الشوق القديم أزفه ضاع الاريج بحبها ورياها
يا ايها الورد الجميل تلطفا ً فالنفس حيرى , بالفؤاد هـواها
يا بلسما كل الجروح تلاءمت الا خصـالك ما لنا إ لاّ هُا
وتعذب القلب المقرّح جرحه يرنو اليك بلهفـة ٍ ســقيا ها
الله من بعد الحبيب وهجره وتساءلت نفسي بحَين لقاها !
ضاقتْ بنفسي والحياة وما بها ماذا دهاك عذابنا بجفاها ؟
هذا الصدود فلهيبه وسط الحشا رفقا بنفسي يامنْ قَصدت ِ أذاها
ولعل الشوق بات ينوء بي قلبي لقلبـك بالهنا نرعا ها
اشتاق في ظل الورود سويعة لوصالها وسنائها ورضا ها
واحس نفسي ان تطير سعا دة قلب المحب يتوق ان يلقاها
هذا الفؤاد وداده يسمو لها يشكو اليها شــــوقه وجفا ها
رحماك ياعبق الورود وسعدها وأريجها . انت المنى وشذاها
فَصَحَ الغرير وداده يحلو له وبمـن أحـب فزاده أ ولاهــا (1)
فتصاعد الشوق القديم يزيده شوق جديد . فتعانقت أ نداها
انت الحياة وانت غرسي والدنا انت المنى والسعد ,انت الآ ها
اني احبك والزهور شهيدة والعطر الاريج يزيده نجو اها
بل كل غصن شاهد بفروعه والماء يشهد والرجاء سنا ها
الاك : قلبك جاحد اشــواقه فلعله يستهوي الامور سوا ها
اني احبك يا حياة عزيزة الوصل يمحو للفؤاد شقا ها
وسأمتُ نفسي و الحياة ببعدكم أسعادتي بلقائنا أ لقا ها ؟
شوقي الى الشوق القديم أزفه ضاع الاريج بحبها ورياها
يا ايها الورد الجميل تلطفا ً فالنفس حيرى , بالفؤاد هـواها
يا بلسما كل الجروح تلاءمت الا خصـالك ما لنا إ لاّ هُا
وتعذب القلب المقرّح جرحه يرنو اليك بلهفـة ٍ ســقيا ها
الله من بعد الحبيب وهجره وتساءلت نفسي بحَين لقاها !
ضاقتْ بنفسي والحياة وما بها ماذا دهاك عذابنا بجفاها ؟
هذا الصدود فلهيبه وسط الحشا رفقا بنفسي يامنْ قَصدت ِ أذاها
*****************************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق