بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 30 أبريل 2016

هنا بقلم محمود عبد العزيزحميد

هـنـــــــــا
هـنـــا مـــرت يــومـآ وألـقــت سـلامـهـا
وأيـضـآ هـنــــا تـفـــــوهــت بـكــلامـهـا
ذكـرتـنـى بـأنـى كـنـت يــومـآ أحـبـــهـا
عـادت لـتـروى مـا جـــرى بـحـيــاتـهـا
وبـالـقـلـــب شـىء بـــاق مـن عــذابـهـا
تـــروى وعـيـنـاى تـرنــو بـعـيـــونـهـا
لـم يـبـــق فـيـهـا شـىء مـن بـريـقـــهـا
مـن وجـهـــــــهـا رحــــــل الـجــــمـال
ولـلـــــــزمـــان بـصـمـة بـحـيـــــاتـهـا
تـغـيـرت وكـل شـىء صــــارمــــاض
ولـلحـيــــــــاة نـفــــــــــوذهـا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق