هـنـــــــــا
هـنـــا مـــرت يــومـآ وألـقــت سـلامـهـا
وأيـضـآ هـنــــا تـفـــــوهــت بـكــلامـهـا
ذكـرتـنـى بـأنـى كـنـت يــومـآ أحـبـــهـا
عـادت لـتـروى مـا جـــرى بـحـيــاتـهـا
وبـالـقـلـــب شـىء بـــاق مـن عــذابـهـا
تـــروى وعـيـنـاى تـرنــو بـعـيـــونـهـا
لـم يـبـــق فـيـهـا شـىء مـن بـريـقـــهـا
مـن وجـهـــــــهـا رحــــــل الـجــــمـال
ولـلـــــــزمـــان بـصـمـة بـحـيـــــاتـهـا
تـغـيـرت وكـل شـىء صــــارمــــاض
ولـلحـيــــــــاة نـفــــــــــوذهـا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..
هـنـــا مـــرت يــومـآ وألـقــت سـلامـهـا
وأيـضـآ هـنــــا تـفـــــوهــت بـكــلامـهـا
ذكـرتـنـى بـأنـى كـنـت يــومـآ أحـبـــهـا
عـادت لـتـروى مـا جـــرى بـحـيــاتـهـا
وبـالـقـلـــب شـىء بـــاق مـن عــذابـهـا
تـــروى وعـيـنـاى تـرنــو بـعـيـــونـهـا
لـم يـبـــق فـيـهـا شـىء مـن بـريـقـــهـا
مـن وجـهـــــــهـا رحــــــل الـجــــمـال
ولـلـــــــزمـــان بـصـمـة بـحـيـــــاتـهـا
تـغـيـرت وكـل شـىء صــــارمــــاض
ولـلحـيــــــــاة نـفــــــــــوذهـا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق