عليك استفاقت وريقات حلمي..
كعطر الندى..
أوكبوح الفراش الخجول
ومثل غمام لذيذ الضياء
دخلت على بؤبؤ الإندهاش..
ولم يك نسغ يغذي وريدي..
فصاحت مرايا دمائي
تعال..
لك الوعد والإنتظار
وكل الليالي تناديك
منذ اندماج الحروف بكون المعاني..
ورغم اليباب صبورا
فؤادي كان..
وكانت عيوني تسافر كل صباح..لتبحث عن عطرك الماورائي..
بين ثنايا الهواء ولون النجوم ..
وكانت تعود لتثكل
حلمي..
ولكن روحي كانت تقول:سيأتي..ويبهر كل صباح جفوني..
ويقرأ لي من كتاب اللقاء فصولا تغير تاريخ كوني
ويبعثني من رماد
الفراق.
كعطر الندى..
أوكبوح الفراش الخجول
ومثل غمام لذيذ الضياء
دخلت على بؤبؤ الإندهاش..
ولم يك نسغ يغذي وريدي..
فصاحت مرايا دمائي
تعال..
لك الوعد والإنتظار
وكل الليالي تناديك
منذ اندماج الحروف بكون المعاني..
ورغم اليباب صبورا
فؤادي كان..
وكانت عيوني تسافر كل صباح..لتبحث عن عطرك الماورائي..
بين ثنايا الهواء ولون النجوم ..
وكانت تعود لتثكل
حلمي..
ولكن روحي كانت تقول:سيأتي..ويبهر كل صباح جفوني..
ويقرأ لي من كتاب اللقاء فصولا تغير تاريخ كوني
ويبعثني من رماد
الفراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق