رفعت إليك:
رفعتُ إليك شكوايا وآهاتي
لمن إلاكَ يا ربي شكاياتي
رأيت الناسَ في نفقٍ يقودوهم
إلى الموت ببحرٍ أو سفينات
وأطفالٌ على أكتافهم طيرٌ
ينادي حتفكم في الموج مأساتي
فربانٌ خلا من كلِّ أخلاقٍ
سيتركُكم تصارعوا موجه العاتي
فإن مِتتمْ فلا أحدٌ سيبكيكم
سأنصحكمْ فأنتم مثل إخواتي
يعود اللصُّ ثانيةً بلا خجلٍ
يفتش عن فريسته بإنصات
تُرى مَنْ دوره الآن
تُرى من دوره الآتي
بقلمي لمياء فرعون
رفعتُ إليك شكوايا وآهاتي
لمن إلاكَ يا ربي شكاياتي
رأيت الناسَ في نفقٍ يقودوهم
إلى الموت ببحرٍ أو سفينات
وأطفالٌ على أكتافهم طيرٌ
ينادي حتفكم في الموج مأساتي
فربانٌ خلا من كلِّ أخلاقٍ
سيتركُكم تصارعوا موجه العاتي
فإن مِتتمْ فلا أحدٌ سيبكيكم
سأنصحكمْ فأنتم مثل إخواتي
يعود اللصُّ ثانيةً بلا خجلٍ
يفتش عن فريسته بإنصات
تُرى مَنْ دوره الآن
تُرى من دوره الآتي
بقلمي لمياء فرعون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق