كُوني .. كَيفَما شِئتِ تَكُوني ..
قَطرَ ماءٍ , في هَواكِ .. أَو سَعيراً , في جُنوني ..
ما هَوى قَلبي , سِواكِ .. لا وَ لا , عَرِفَ الفُتونِ ..
*
مُنذُ جيلٍ , للعَنا , ظلَّ قَلبي يَتغزَّلْ ..
بـ هَوى سِحرِ العُيونِ ..
رغمَ أنَّ الآهَ فيهِ , قدَْ تَعالتْ ..
عَانَقتْ , وجَعَ المَنونِ ..!
*
غَيرَ أنَّ النَبضَ مِنهُ , ظَلَّ يَشدو أَملاً ..
فَـ طَلَعتِ ..
مِنْ رياضِ الوَردِ , كأساً .. نَثَّ روحي لَذَّةً ..
مَحَقَتْ , وجعَ الشُّجونِ ..
*
وَ سكَنتِ ,, في لِحاظِ العَينِ , عِطراً ..
كلَّما اشتَقتُ لِـ ثِغرِكْ , قَبَّلَ النَّبضُ عُيوني ..
***
الشاعر / صباح السيّد ـ العراق .
قَطرَ ماءٍ , في هَواكِ .. أَو سَعيراً , في جُنوني ..
ما هَوى قَلبي , سِواكِ .. لا وَ لا , عَرِفَ الفُتونِ ..
*
مُنذُ جيلٍ , للعَنا , ظلَّ قَلبي يَتغزَّلْ ..
بـ هَوى سِحرِ العُيونِ ..
رغمَ أنَّ الآهَ فيهِ , قدَْ تَعالتْ ..
عَانَقتْ , وجَعَ المَنونِ ..!
*
غَيرَ أنَّ النَبضَ مِنهُ , ظَلَّ يَشدو أَملاً ..
فَـ طَلَعتِ ..
مِنْ رياضِ الوَردِ , كأساً .. نَثَّ روحي لَذَّةً ..
مَحَقَتْ , وجعَ الشُّجونِ ..
*
وَ سكَنتِ ,, في لِحاظِ العَينِ , عِطراً ..
كلَّما اشتَقتُ لِـ ثِغرِكْ , قَبَّلَ النَّبضُ عُيوني ..
***
الشاعر / صباح السيّد ـ العراق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق