بعنوان دليلي
ما زلتُ استلهمُ الأفكار
في ليلي
احلمُ بالسلام عبر
مسيري ...
وأجتازُ المسافات
وأعبرُ الحدود
في تفكيري ...
تلاحقني الخيالات
وبعض تأويلات
تستقرُّ في ضميري ...
أُرخي حبالَ الشّوق
والأمان ..
وأهدمُ جبلا من الأحزان
كي أواجهَ مصيري ..
فأسكبُ الآهات على مائدة
اللُيل ..
واجتازُ في تأمُّلاتي
قصة سقطاتٍ أتى بها لساني
في الوقتِ العسيرِ ...
فيجتاحني الصّمتِ
نبراسّ هداية
يهدمُ الأوهام في مخيّلتي
ويضيء دربي بالأمل المنيرِ ..
ويرتّلُ تأويلات اراحتني
اكتشفتها
في الوقتِ العسير,...
وووضعتُها على مائدة
السّلام لقلبي
حين المسيرِ ...
وغارت أفكارٌ اجتاحتني
وتساؤلات ثكلى
تثيرُ إحساسي ...
تسدلُ الجفون على
أنفاسي ...
فتتبعني حمامةُ السّلام
تؤازرني
تدنيني من مرامي ....
تغتالُ في الهوى أحلامي ...
تسترجعُ معي ذكرياتٍ
أرهقتني
فعثرتُ في أعماقي
على خارطةٍ
قد دُرستٔ ملامحها
فيها
بعض أخبارٍ بائدة
من الزّمن الجميل ...
قادتني إلى طلاسمَ
ليسَ لها تفسيرِ ...
لكنّها حجَّتي الخارقة
وفيها دليلي ...
بقلمي خوله رمضان
في ليلي
احلمُ بالسلام عبر
مسيري ...
وأجتازُ المسافات
وأعبرُ الحدود
في تفكيري ...
تلاحقني الخيالات
وبعض تأويلات
تستقرُّ في ضميري ...
أُرخي حبالَ الشّوق
والأمان ..
وأهدمُ جبلا من الأحزان
كي أواجهَ مصيري ..
فأسكبُ الآهات على مائدة
اللُيل ..
واجتازُ في تأمُّلاتي
قصة سقطاتٍ أتى بها لساني
في الوقتِ العسيرِ ...
فيجتاحني الصّمتِ
نبراسّ هداية
يهدمُ الأوهام في مخيّلتي
ويضيء دربي بالأمل المنيرِ ..
ويرتّلُ تأويلات اراحتني
اكتشفتها
في الوقتِ العسير,...
وووضعتُها على مائدة
السّلام لقلبي
حين المسيرِ ...
وغارت أفكارٌ اجتاحتني
وتساؤلات ثكلى
تثيرُ إحساسي ...
تسدلُ الجفون على
أنفاسي ...
فتتبعني حمامةُ السّلام
تؤازرني
تدنيني من مرامي ....
تغتالُ في الهوى أحلامي ...
تسترجعُ معي ذكرياتٍ
أرهقتني
فعثرتُ في أعماقي
على خارطةٍ
قد دُرستٔ ملامحها
فيها
بعض أخبارٍ بائدة
من الزّمن الجميل ...
قادتني إلى طلاسمَ
ليسَ لها تفسيرِ ...
لكنّها حجَّتي الخارقة
وفيها دليلي ...
بقلمي خوله رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق