( أهاتفها )
أهُاتِفُها وأهدِيها غَرامِي
وأمعِنُ في التّبختُرِ بِالكَلامِ
فَيُطرِبُها بِلا رَيبٍ غُرُورِي
ويَسحرُها بِلا خَوفٍ هُيامِي
و يَشمَخُ أنْفُها فَخرًا لأنِّي
قَتِيلٌ في الهوى صبٌّ وظامِي
أُعَانِي مـن تَعَلِّقِها دُهُورًا
أَبِيتُ على الطّوى بَينَ السَّقامِ
يُطـوِّق مُهـجَتِي هَمٌ وسُهدٌ
تَمَترَسَ في جُفونِي بِالحُسامِ
يَذُودُ الغفْوَ عَن عَينِي و يُمسِي
بسـيفٍ مُصـلَتٍ يُردِي مَنامِي
خالد الشرافي
ويَسحرُها بِلا خَوفٍ هُيامِي
و يَشمَخُ أنْفُها فَخرًا لأنِّي
قَتِيلٌ في الهوى صبٌّ وظامِي
أُعَانِي مـن تَعَلِّقِها دُهُورًا
أَبِيتُ على الطّوى بَينَ السَّقامِ
يُطـوِّق مُهـجَتِي هَمٌ وسُهدٌ
تَمَترَسَ في جُفونِي بِالحُسامِ
يَذُودُ الغفْوَ عَن عَينِي و يُمسِي
بسـيفٍ مُصـلَتٍ يُردِي مَنامِي
خالد الشرافي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق