مآب العصاة...!
يـجـود الإلــٰه عـلـيـنـا بفـضـــل
و يـهــدي أثـيـما ، إلـيـه أنــاب
و يـهــدي أثـيـما ، إلـيـه أنــاب
فكم من شقـيّ دعا الرّبّ هــديا
فــردّ الـمـجـيـب علـيـه و تــاب
و كــم مـن تـقـيّ غــواه هــواه
فسُحّـت مزايـاه صـارت هـبابـا
إلــٰهـي و ربّـي أنـاجيك خـوفـا
ضـعـيـف أنـا لا أطـيـق العـذاب
تـمـرّ الـمـعـاصي علـينـا ذهـابـا
و تـأتـي الـخـطايـا إلـينـا إيابـا
فيا من تجيب المنادي و تهدي
صـراطا قـويـما يُليـن الصعـاب
فـأنـت الـرؤوف الرحيـم بعـبـد
على صبغة الحقّ شبّ و شـاب
قـنـا شـرّ قـوم أبـاحـوا حـرامـا
و جـاؤوا بمـا لا ينـصّ الكـتـاب
عـصــاة دعــاة لـقــول الـهــراء
رعـاة لـمـن لا يـقــول الصّـواب
أيـعـص الإلــٰه و دومـا يـقـول
فـهـل مـن مـنـاد يريـد التّـواب؟
يـجـود الإلــٰه عـلـيـنـا بفـضـــل
و يـهــدي أثـيـما ، إلـيـه أنــاب
بقلم/هبولة عيسى
فــردّ الـمـجـيـب علـيـه و تــاب
و كــم مـن تـقـيّ غــواه هــواه
فسُحّـت مزايـاه صـارت هـبابـا
إلــٰهـي و ربّـي أنـاجيك خـوفـا
ضـعـيـف أنـا لا أطـيـق العـذاب
تـمـرّ الـمـعـاصي علـينـا ذهـابـا
و تـأتـي الـخـطايـا إلـينـا إيابـا
فيا من تجيب المنادي و تهدي
صـراطا قـويـما يُليـن الصعـاب
فـأنـت الـرؤوف الرحيـم بعـبـد
على صبغة الحقّ شبّ و شـاب
قـنـا شـرّ قـوم أبـاحـوا حـرامـا
و جـاؤوا بمـا لا ينـصّ الكـتـاب
عـصــاة دعــاة لـقــول الـهــراء
رعـاة لـمـن لا يـقــول الصّـواب
أيـعـص الإلــٰه و دومـا يـقـول
فـهـل مـن مـنـاد يريـد التّـواب؟
يـجـود الإلــٰه عـلـيـنـا بفـضـــل
و يـهــدي أثـيـما ، إلـيـه أنــاب
بقلم/هبولة عيسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق