وِصالكِ حيّر الأَذهانَ وامْتدْ
وأَقبرَ كلَّ من يَختالُ وَاعْتدْ
.
.
لِقاؤكِ أَذهلَ الأَطيارَ جواًّ
وَأسكتَ من مضى في الفجرِ وانْهدْ
.
.
قِلاعُكِ ما تَزال الْيومَ تَروي
سَماحةَ رائدٍ يَشتاقُ ما ارْتدْ
.
.
جُيوشكِ كبّلتْ أَطرافَ جِسمٍ
فَتاهَ جَميعهُ واقْتادَ ما احْتدْ
.
.
سِلاحُكِ ثَورةٌ قادتْ رِجالاً
لِسجنِ مَدينةٍ يَغتالُ منْ كدْ
.
.
سُموُّكِ عِزةٌ تَسقي جراحاً
وَتسبي عَقلَ من يَحتالُ في جدْ
.
.
جُنونكِ بَلسمٌ قاد الْحيارى
لِفِردوسٍ وقابَلهمْ بلا حدْ
.
.
مصطفى جميلي
وأَقبرَ كلَّ من يَختالُ وَاعْتدْ
.
.
لِقاؤكِ أَذهلَ الأَطيارَ جواًّ
وَأسكتَ من مضى في الفجرِ وانْهدْ
.
.
قِلاعُكِ ما تَزال الْيومَ تَروي
سَماحةَ رائدٍ يَشتاقُ ما ارْتدْ
.
.
جُيوشكِ كبّلتْ أَطرافَ جِسمٍ
فَتاهَ جَميعهُ واقْتادَ ما احْتدْ
.
.
سِلاحُكِ ثَورةٌ قادتْ رِجالاً
لِسجنِ مَدينةٍ يَغتالُ منْ كدْ
.
.
سُموُّكِ عِزةٌ تَسقي جراحاً
وَتسبي عَقلَ من يَحتالُ في جدْ
.
.
جُنونكِ بَلسمٌ قاد الْحيارى
لِفِردوسٍ وقابَلهمْ بلا حدْ
.
.
مصطفى جميلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق