أنجدوني
أنجدوني
فقد هجمت علي الحروف
تدفع القلب للإحتراق
فهل من مُجير
يفهم الإحساس
ويعطي البوح كرسي الإعتراف
ويعذر الدم المسفوح
يبيح له أن يسيل
بين الحروف صراخا
يبدل الإغتصاب أمنا
بين بني العشيرة
ينثر الورد عطرا وحبا
وعشقا للتراب .
عبدالله محمدي. تونس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق