بِعطرِ الورودِ وَهَمسِ النسيمْ ...
.
لها وَجْنتانِ كَبَدرٍ تَمامِ ...
وَسحرُ العيونِ يُداوي السَّقيمْ ...
.
وَتَمشي رُويداً على خَافِقِي...
كَغَيمَةِ غَيثٍ وَ تَسقِي اْلْفَطيمْ ...
.
فَقُلتُ رُويداً على مُهجَتي ...
بِلَحظَةِ سَعْدٍ وَوجهٍ بَسيمْ ...
.
أبَدرُ الليالي يَسيرُ الدروبَ ...
فَسُبحانَ مَنْ صَاغَ هذا الأَديمْ ...
.
رَماني الْغَرامُ وَبانَ عَليَّ...
بِنظرَةِ عِشقٍ وَقلبٍ يهيمْ ...
.
وَغَطَّيتُ رَأسِي وَراحَ المشيبُ
يَصيحُ بِصَوتٍ ألا تَسْتَقيمْ ...
.
وَبِتُّ نَديماً على ما نَظَرتُ ...
وَسَهمُ الغَرامِ أَصَابَ الصَميمْ ...
.
ضَرَبْتُ بِكَفي وَقُلْتُ حَرامَ ...
فللعينِ نَومٌ وللجِفنِ يَمْ....
،
علاء خلف
29 / 12 / 2015
.
لها وَجْنتانِ كَبَدرٍ تَمامِ ...
وَسحرُ العيونِ يُداوي السَّقيمْ ...
.
وَتَمشي رُويداً على خَافِقِي...
كَغَيمَةِ غَيثٍ وَ تَسقِي اْلْفَطيمْ ...
.
فَقُلتُ رُويداً على مُهجَتي ...
بِلَحظَةِ سَعْدٍ وَوجهٍ بَسيمْ ...
.
أبَدرُ الليالي يَسيرُ الدروبَ ...
فَسُبحانَ مَنْ صَاغَ هذا الأَديمْ ...
.
رَماني الْغَرامُ وَبانَ عَليَّ...
بِنظرَةِ عِشقٍ وَقلبٍ يهيمْ ...
.
وَغَطَّيتُ رَأسِي وَراحَ المشيبُ
يَصيحُ بِصَوتٍ ألا تَسْتَقيمْ ...
.
وَبِتُّ نَديماً على ما نَظَرتُ ...
وَسَهمُ الغَرامِ أَصَابَ الصَميمْ ...
.
ضَرَبْتُ بِكَفي وَقُلْتُ حَرامَ ...
فللعينِ نَومٌ وللجِفنِ يَمْ....
،
علاء خلف
29 / 12 / 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق