بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 20 أغسطس 2018

يـا قـلــــب.بقلم محمودعبد الحميد



يـــــا قـلــــــب مـــا ادراك انـي عـشــقـتـهـا

ام انـــــهـا لا تــــــدري انــــي حــبــيـبـــهـا
هـي نـظـــــرة مـــرت بـطـــرف عـيــونـهـا
والـنـبــــض صــــــار هـــــاذيـآ بـوصـالـهـا


انـــا مـا انـتـقـيـت مـن الـــدروب الا دربـهـا
ولا اصـطـفـيـت مـن الـحـسـان الا حـسـنـهـا
وطــار الـشـوق مـلـتـاعـا لـيـطـرق بــابــهـا
فـــزادنـي لــــوعـة لـمـا راي اهــــــدابـــهـا
يـــــاقـلــب دعـنـــــي والـجـمـــال بـقــــدهـا
وهـــــات لـحـنـــــآ اشــــدو بـه لـعـيـــونـهـا
والـكـحـــــل فـيـــهـا قـاتــــل فـي جـفـنــــهـا
فـهــــي الـحـبـيـبـــة والـعـشـــيـقـة ذاتـــــهـا
دعـنـــي وعـشـــــقـي وارحــــــل هـنـــــاك
عـنــــــدهـا
..بقلم محمودعبد الحميد..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق