وسمة اعتراف ( ستار مجبل طالع / العراق)
مدي يديك في احشاء الليل وامسكي قلبه
تجرئي عليه واظفري وتنه
جلجلي الضحك في سكون صمته
دقي طوارق قلبه ثم ادعي السابتين للغناء
وتعالي نموج مع امواج الفجر
الثم بثغرك بكور الشمس
اهطل هواطلا من السماء
وقائعا على جيدك
تنسال بين رحاب عامرة الصدر
يحدوها الشوق المشبوب بالامل
*******
لئالئ بين الجفنين تلئلئت
ضوء من القمر يبث الدفئ في اوصال
موقدٍ للساهرين والسهر
مدي يديك فكي أعنة الشوق
ذوّبي ارتعاشاتك في صريف حب قد انتظرته( صريف الحب تعني الحب الخالص الذي لايسوبه شيء)
من بدء العمر انتظرته
جفوني مسدي و ارض روحي العطشانة من ازل
جروحي الساكنة في صريفة النسيان زفرة الم محرقة
زنبقة وشوك تنبت في الجراح تنكئني كل لحظة
مدي يديك حاملة شدة ورد
مديها كاس صبابة لدنيا ضمأ محزون
لبواكي اهات الحب المغدور
موئودة احاسيسه في المهد
مقدرا ان القاها في معبدها المهجور عند العيون
تشيعه نظرات مغرورقات بلا دموع
حجاره وحدها بواكي
الريح وحدها تاخذ عزائه
الكاس المكسور في يديها سوار عهد
بيدي المرتعشتيين توجت راسها
فرايت وجهها بلور وشاحه ماء
فككت جدائلها و تنفست شذى ثم رقصت كالمجنون
حتى الحزن مسه جنون فرقص معي مجنون
غجرية ذراعيها من بلور
بذرت قصائدي ياسمينا في الدروب
تركت نداي معلقا باستار الورد
بقايا لمسات وسهر
حكايات على رمل الضفاف
على اجنحة الشمس والنور
على اوراق الشجر وماء الجداول وهديل الطيور
وسمت احبك احبك يا سيدتي بجنون
مدي يديك في احشاء الليل وامسكي قلبه
تجرئي عليه واظفري وتنه
جلجلي الضحك في سكون صمته
دقي طوارق قلبه ثم ادعي السابتين للغناء
وتعالي نموج مع امواج الفجر
الثم بثغرك بكور الشمس
اهطل هواطلا من السماء
وقائعا على جيدك
تنسال بين رحاب عامرة الصدر
يحدوها الشوق المشبوب بالامل
*******
لئالئ بين الجفنين تلئلئت
ضوء من القمر يبث الدفئ في اوصال
موقدٍ للساهرين والسهر
مدي يديك فكي أعنة الشوق
ذوّبي ارتعاشاتك في صريف حب قد انتظرته( صريف الحب تعني الحب الخالص الذي لايسوبه شيء)
من بدء العمر انتظرته
جفوني مسدي و ارض روحي العطشانة من ازل
جروحي الساكنة في صريفة النسيان زفرة الم محرقة
زنبقة وشوك تنبت في الجراح تنكئني كل لحظة
مدي يديك حاملة شدة ورد
مديها كاس صبابة لدنيا ضمأ محزون
لبواكي اهات الحب المغدور
موئودة احاسيسه في المهد
مقدرا ان القاها في معبدها المهجور عند العيون
تشيعه نظرات مغرورقات بلا دموع
حجاره وحدها بواكي
الريح وحدها تاخذ عزائه
الكاس المكسور في يديها سوار عهد
بيدي المرتعشتيين توجت راسها
فرايت وجهها بلور وشاحه ماء
فككت جدائلها و تنفست شذى ثم رقصت كالمجنون
حتى الحزن مسه جنون فرقص معي مجنون
غجرية ذراعيها من بلور
بذرت قصائدي ياسمينا في الدروب
تركت نداي معلقا باستار الورد
بقايا لمسات وسهر
حكايات على رمل الضفاف
على اجنحة الشمس والنور
على اوراق الشجر وماء الجداول وهديل الطيور
وسمت احبك احبك يا سيدتي بجنون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق