أنت....عشقي
............................. . ..............
حِينَما دَقَّت
طُبولُ حَربِ
أحاسيسِكَ على رُوحي
هُزِمَت
مِن أُولَى المَعارك
وعِندَما أرَدتُ أن أُغَيّرَ
طَريقَ شَراييني
كُنتَ فُؤادي
وحينَ نَفيتُ مُهجَتي
الى أبعَد مَكانٍ للهَذَيان
كُنتَ طَريقي
وحينَ أعلَنتُ العِصيانَ لِرؤيةِ مُقلَتَيك
وتَعمَّقتُ بِذاكرتي
في زَوايا النِّسيان
وَجدتك بِقُربي
وحينَ أردتُ أن أستَغفِرَ
من عِبادَةِ أصنامِك
كُنتَ ذَنبي الأوحَد
وعِندَما صَمَّمتُ على نِسيانِك
ومَحو جَميع حُروف رَسائلِك
المُغَمسة بِأنفاسِك
الحَارِقَة
وَجَدتك عِشقي
طُبولُ حَربِ
أحاسيسِكَ على رُوحي
هُزِمَت
مِن أُولَى المَعارك
وعِندَما أرَدتُ أن أُغَيّرَ
طَريقَ شَراييني
كُنتَ فُؤادي
وحينَ نَفيتُ مُهجَتي
الى أبعَد مَكانٍ للهَذَيان
كُنتَ طَريقي
وحينَ أعلَنتُ العِصيانَ لِرؤيةِ مُقلَتَيك
وتَعمَّقتُ بِذاكرتي
في زَوايا النِّسيان
وَجدتك بِقُربي
وحينَ أردتُ أن أستَغفِرَ
من عِبادَةِ أصنامِك
كُنتَ ذَنبي الأوحَد
وعِندَما صَمَّمتُ على نِسيانِك
ومَحو جَميع حُروف رَسائلِك
المُغَمسة بِأنفاسِك
الحَارِقَة
وَجَدتك عِشقي
...................... . ................
بقلم / .زينب جبورية
— في بُغًدًادً حَبُيّبُتّيّ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق