دعي الحلم يجمعنا
ٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌ
ٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌ
دَعِي الْحُلُمَ يَجْمَعُنَا
يُهَدْهِدُنَا كَطِفْلَيْنِ
عَلَى نَبَضَاتِ قَلْبَيْنَا
لِنَغْفُوا
عَلَى تَرْنِيمَةٍ نَشْوَى
وَرَبَةِ الشْعْرِتُغَنِينَا
قَصَائِدٌ مِنْ عِشْقٍ
وَتَرْسُمُ الْوَجْدَ
أَلْحَناً بِعَيْنَيْنَا
بَعْدَ أَنْ كَادَ لَنَا حَاسِدُنَا
فَصَرَمْنَا
حَبْلَ الْوِدِ بِأَيْدِينَا
(أَحِنُ إِلَيْكِ إِذَا جَنَ لَيْلٌ )
حَامِلَاً نَسِيمَ الشَوْقِ لِرَوْحَيْنَا
يُذَكِرُنِي بِهَمَسَاتِ عِشْقٍ
وَبَوْحِ تَشَابُكِ أَيْدِينَا
وَهَمسَاتٍ لِرَوْحَيْنَا
تزرع التوق بعينينا
( وَشَارَكَنِي فِيكِ صُبْحٌ جَمِيلٌ )
تَرَاقَصَتْ فِيهِ حَسَاسِينَ
عَلَى شَدْوِ أَغَانِينَا
وَتَفَتَحَتْ يَاسَمِينَةٌ نَشْوْى
بِعَبَقٍ مِنْ أَمَانِينَا
( أَحِنُ إِلِيْكِ صَبَاحَ مَسَاءَ )
تَسْبِيحَةَ وِدٍ تَرْتِيلَةَ عِشْقٍ
شَذَى ذِكْرَيَاتٍ تَعْبِقُ بِقَلْبَيْنَا
أَحِنُ لِطَيْفِكِ
يَرْسِمُ لِي زَرْكَشَاتِ الشَوْقِ
ضِحْكَاتٍ مِنْ أَمَانِينَا
أَحِنُ لِبَسْمَةٍ نَشْوَى مِنْ عِشْقٍ
بِقُبْلَةٍ سَكْرَى نُزَيْنُ بِهَا ثُغْرَيْنَا
نُذِيبُ جِبَالاً مِنَ الثَلْجِ قَاتِلَة ً
بِدِفْءِ بَوْحِ صَدْرَيْنَا
(وَفِي كُلِ حِينٍ إِلَيْكِ أَمِيلْ )
فَأَنْتِ وَحْدَكِ عِشْقِي
وَلَكِ وَحْدَكِ شَوْقِي
أُرَتِلُكِ آَياَتٍ لِتَصَافِينَا
عَسىَ الْأَيَامَ تَجْمَعُنَا
وَيُزْهِرُ الْحُبُ فِي لَيَالِينَ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم :بحة الناي أحمد مصطفى الأطرش
يُهَدْهِدُنَا كَطِفْلَيْنِ
عَلَى نَبَضَاتِ قَلْبَيْنَا
لِنَغْفُوا
عَلَى تَرْنِيمَةٍ نَشْوَى
وَرَبَةِ الشْعْرِتُغَنِينَا
قَصَائِدٌ مِنْ عِشْقٍ
وَتَرْسُمُ الْوَجْدَ
أَلْحَناً بِعَيْنَيْنَا
بَعْدَ أَنْ كَادَ لَنَا حَاسِدُنَا
فَصَرَمْنَا
حَبْلَ الْوِدِ بِأَيْدِينَا
(أَحِنُ إِلَيْكِ إِذَا جَنَ لَيْلٌ )
حَامِلَاً نَسِيمَ الشَوْقِ لِرَوْحَيْنَا
يُذَكِرُنِي بِهَمَسَاتِ عِشْقٍ
وَبَوْحِ تَشَابُكِ أَيْدِينَا
وَهَمسَاتٍ لِرَوْحَيْنَا
تزرع التوق بعينينا
( وَشَارَكَنِي فِيكِ صُبْحٌ جَمِيلٌ )
تَرَاقَصَتْ فِيهِ حَسَاسِينَ
عَلَى شَدْوِ أَغَانِينَا
وَتَفَتَحَتْ يَاسَمِينَةٌ نَشْوْى
بِعَبَقٍ مِنْ أَمَانِينَا
( أَحِنُ إِلِيْكِ صَبَاحَ مَسَاءَ )
تَسْبِيحَةَ وِدٍ تَرْتِيلَةَ عِشْقٍ
شَذَى ذِكْرَيَاتٍ تَعْبِقُ بِقَلْبَيْنَا
أَحِنُ لِطَيْفِكِ
يَرْسِمُ لِي زَرْكَشَاتِ الشَوْقِ
ضِحْكَاتٍ مِنْ أَمَانِينَا
أَحِنُ لِبَسْمَةٍ نَشْوَى مِنْ عِشْقٍ
بِقُبْلَةٍ سَكْرَى نُزَيْنُ بِهَا ثُغْرَيْنَا
نُذِيبُ جِبَالاً مِنَ الثَلْجِ قَاتِلَة ً
بِدِفْءِ بَوْحِ صَدْرَيْنَا
(وَفِي كُلِ حِينٍ إِلَيْكِ أَمِيلْ )
فَأَنْتِ وَحْدَكِ عِشْقِي
وَلَكِ وَحْدَكِ شَوْقِي
أُرَتِلُكِ آَياَتٍ لِتَصَافِينَا
عَسىَ الْأَيَامَ تَجْمَعُنَا
وَيُزْهِرُ الْحُبُ فِي لَيَالِينَ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم :بحة الناي أحمد مصطفى الأطرش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق