أعزف طيور الهوى...في أدب وفلسفة..
أ.الكاتب عبد القادر زرنيخ.
.
.
شعر حر...فصحى..
.
.
أمام طيور الهوى المتراقصة عزفت سيمفونية الوجدان
لتتطاير النوارس مغردة أجمل الألحان الشجية.
.
.
جلست على كرسي الإعتراف والعزف النقي
أعترف بحبي الخفي عبر أبهى المعزوفات الشرقية.
.
.
تراكمت الطيور مغردة حولي وكأنها أعاصير
قد أجبرت أصابعي على العزف بقوة وحلاوة.
.
.
عزفت الهوى للطيور لعلي أشعر معها السعادة
وتوصلها لسيدة أحلامي الجميلة.
.
.
هل رأيت ياجبران عزف ألحاني لطيور الهوى
هل شاهدت الطيور وكأنها فلسفات النفس الإنسانية.
.
.
إن تحدثت عن عمق الروح وأسرارها الباطنية
فأنا عزفتها للطيور كي تغردها أناشيد زاهية.
.
.
توقيع..عبد القادر زرنيخ
أ.الكاتب عبد القادر زرنيخ.
.
.
شعر حر...فصحى..
.
.
أمام طيور الهوى المتراقصة عزفت سيمفونية الوجدان
لتتطاير النوارس مغردة أجمل الألحان الشجية.
.
.
جلست على كرسي الإعتراف والعزف النقي
أعترف بحبي الخفي عبر أبهى المعزوفات الشرقية.
.
.
تراكمت الطيور مغردة حولي وكأنها أعاصير
قد أجبرت أصابعي على العزف بقوة وحلاوة.
.
.
عزفت الهوى للطيور لعلي أشعر معها السعادة
وتوصلها لسيدة أحلامي الجميلة.
.
.
هل رأيت ياجبران عزف ألحاني لطيور الهوى
هل شاهدت الطيور وكأنها فلسفات النفس الإنسانية.
.
.
إن تحدثت عن عمق الروح وأسرارها الباطنية
فأنا عزفتها للطيور كي تغردها أناشيد زاهية.
.
.
توقيع..عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق