صانعة
الوشم
تواشجت
أورادها
حقت عليها
مقولة الجسد
جذبة الحسن
مد الفنون
مابين اللحم والعظام
فتحت أهواء الجنون
شبيهة المكوك
إسمها راجية
ملكت إنطلاقتها
وريثة العرش
حطت مكانتها
الربع الخالي
القلب مملوءاً
بالحنين
نحرت ماتبقى
الذم الموصول
بالقطيع
أتتها الشروط
وفق خصائص الروح
طوعت الثريا
عجينة الجاذبية
خفيفة الظل والدم
شرايينها الممدوحة
عبأت الشهر زاد
عودة الرحل
عافية السنين
النثر والشعر
النص والقمر
خاطرة بحسبان
شكلت المضمون
جامعة العلوم
البيان والمجاز
فصلت الصياغة
الشرح المفهوم
ربطت ماتناثر
من بواح
أبجدية
عشقها
اللوحة من
نضارتها
الخد الطالع
ألوآن الحصر
بثت شجنها
أربعة من
أجنحة الطير
علت جنسها
تطورت بكل العصور
التكوين الخصب
حياتها حافلة
عند المفترق
إستنشقت
ريح الضمير
صانعة القميص
بجمال الأسانيد
تواترت عليها
أنسجة الرحمة
الوشم لم
يحول بينها
وبين الوضوء
تباينت الأراء
على دروب الوعي
جمعت من
فوق الغصون
ثمار الخيال
شهد الفكرة
نامت مع
حلم المساء
الجفن ناجى
قبل النطق
بشراها رؤى
عظمة جوارها
رتلت أو صديقكم
السر فوق الشفاه
لاضير هذا عناقها
الشرح المبين
أحبك بقلمي
نصر محمد
الوشم
تواشجت
أورادها
حقت عليها
مقولة الجسد
جذبة الحسن
مد الفنون
مابين اللحم والعظام
فتحت أهواء الجنون
شبيهة المكوك
إسمها راجية
ملكت إنطلاقتها
وريثة العرش
حطت مكانتها
الربع الخالي
القلب مملوءاً
بالحنين
نحرت ماتبقى
الذم الموصول
بالقطيع
أتتها الشروط
وفق خصائص الروح
طوعت الثريا
عجينة الجاذبية
خفيفة الظل والدم
شرايينها الممدوحة
عبأت الشهر زاد
عودة الرحل
عافية السنين
النثر والشعر
النص والقمر
خاطرة بحسبان
شكلت المضمون
جامعة العلوم
البيان والمجاز
فصلت الصياغة
الشرح المفهوم
ربطت ماتناثر
من بواح
أبجدية
عشقها
اللوحة من
نضارتها
الخد الطالع
ألوآن الحصر
بثت شجنها
أربعة من
أجنحة الطير
علت جنسها
تطورت بكل العصور
التكوين الخصب
حياتها حافلة
عند المفترق
إستنشقت
ريح الضمير
صانعة القميص
بجمال الأسانيد
تواترت عليها
أنسجة الرحمة
الوشم لم
يحول بينها
وبين الوضوء
تباينت الأراء
على دروب الوعي
جمعت من
فوق الغصون
ثمار الخيال
شهد الفكرة
نامت مع
حلم المساء
الجفن ناجى
قبل النطق
بشراها رؤى
عظمة جوارها
رتلت أو صديقكم
السر فوق الشفاه
لاضير هذا عناقها
الشرح المبين
أحبك بقلمي
نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق