ادركت ايها القمر عدم استمرار وجودك . ورضيت ببقائك رغم علمي بحتمية غيابك . لذا ساكتفي بصمتي والملم كل معاناتي . لتبقى حبسيه في اعماقي . دون اعلانها فانت لم تستطع ان تدركها . ولتخزن في ارشيف حياتي الممزقه . ولا اقولها في بعادك مطلقا . لانها من الماضي وهي تسير بي الى التيه . ترى اتريحني ايها الصمت . ام انك ستكون العامل الاساسي لقتلي . ففي الحالتين يكمن الالم . اما الحالة الاولى سيبقى الالم ملازما لك . وفي الثانيه سيكون ملازما لك لانك ستقتل بالالم نفسه . وهل نستطيع اعادة ما يمكن اعادته . كي ننجوا مماسيلم بنا من الم الصمت ؟؟؟؟؟ بقلم ziyad mohama
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق