لَمْحٌ بعينى ......
لَمْحٌ بعَينِى بَوْحُهُ جُرْحُ الهَوَى ......... ألمٌ بقلبى شاهِدٌ كيفَ الجَوَى
أسْلمتُها حُبّى لِترْعَى ودَّهُ .......... صَرَعَتهُ واسْتبَقتْ تُجَاهِرُ بالنَّوَى
لَسْتِ التى أحببتُها في خاطِرى ...... أنتِ السَّرَابُ لِظامِئٍ بى ما ارْتوَى
....... رُدِّى إلىَّ الروحَ أحيَا بُرْهَةً .......
..... بل أنتِ مَوتٌ , بل خطِيئةُ مَن غَوَى ........
بقلم سمير حسن عويدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق