سويعات مرت كأنها دهر -- بقلم جمال ابراهيم
سويعات مرت كأنها دهر من لحظة ما غشانى لحظك فرمانى ---- فسقطتُ صريع الهوى كفى سهاما" كلما هممت بالوقوف أعادنى من رمانى ----- حبيبتى نور عينى مهجة فؤادى ووجدانى ---- استعطفك بهمس يجوب المكان ينشد ألحان للبعيد والدانى ----- هنا فى بساتين الزهور فى ساحات العشاق أعتلى مكانى ----- عودك كالبان وقدك المياس وشذا عبقك رياحين من فرط جذوتها سطر النبض لك حروف وأنا صريع سهامك طريح من مكانى
سويعات مرت كأنها دهر من لحظة ما غشانى لحظك فرمانى ---- فسقطتُ صريع الهوى كفى سهاما" كلما هممت بالوقوف أعادنى من رمانى ----- حبيبتى نور عينى مهجة فؤادى ووجدانى ---- استعطفك بهمس يجوب المكان ينشد ألحان للبعيد والدانى ----- هنا فى بساتين الزهور فى ساحات العشاق أعتلى مكانى ----- عودك كالبان وقدك المياس وشذا عبقك رياحين من فرط جذوتها سطر النبض لك حروف وأنا صريع سهامك طريح من مكانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق