عامٌ مضى بالأَحزانِ والنَّكدِ
وَاليَومَ حلَّ الْميلادُ في بَلدِ
.
.
طُوبى لِمن عاشَ الْعمرَ مُتَّعظاً
يَدعو إلهَ الأَكوانِ في كَمدِ
.
.
سُبحانَ منْ آخى الْخلقَ منْ قدمٍ
وَاخْتارَ مَعصومَ الشَّأنِ لِلأَبدِ
.
.
وَاقْتادهُ لِلخيراتِ إنَّ لهُ
خَيراً على كُلّ الرُّوحِ والْجسدِ
.
.
إيمَانُنا يَسمو كُلّما تُلِيتْ
آياتُ رَبِّ الأحياءِ والْكَلدِ
.
.
شَتّانَ بينَ الأَعيادِ فاغتَنمُوا
يَا أَهلنَا ما في الشَّرعِ من مَددِ
.
.
أَعمارُنا تَمضي في قَداسَتها
والْحرُّ منْ صلّى الفرض في عَددِ
.
.
مصطفى جميلي
مكناس في ٠١/٠١/٢٠١٩
وَاليَومَ حلَّ الْميلادُ في بَلدِ
.
.
طُوبى لِمن عاشَ الْعمرَ مُتَّعظاً
يَدعو إلهَ الأَكوانِ في كَمدِ
.
.
سُبحانَ منْ آخى الْخلقَ منْ قدمٍ
وَاخْتارَ مَعصومَ الشَّأنِ لِلأَبدِ
.
.
وَاقْتادهُ لِلخيراتِ إنَّ لهُ
خَيراً على كُلّ الرُّوحِ والْجسدِ
.
.
إيمَانُنا يَسمو كُلّما تُلِيتْ
آياتُ رَبِّ الأحياءِ والْكَلدِ
.
.
شَتّانَ بينَ الأَعيادِ فاغتَنمُوا
يَا أَهلنَا ما في الشَّرعِ من مَددِ
.
.
أَعمارُنا تَمضي في قَداسَتها
والْحرُّ منْ صلّى الفرض في عَددِ
.
.
مصطفى جميلي
مكناس في ٠١/٠١/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق