الوَجد
جَدَّ بي وجدي لرؤيتِها
أنَّ هذا الوجدَ أعياني
أنَّ هذا الوجدَ أعياني
فمتى ما أشرقت و بَدَت
أطفأت بالوصلِ نيراني
و المزاميرُ التي صدحتْ
لم تردّدْ غيرَ ألحاني
و اليَراعاتُ التي كَتَبَتْ
دوّنتْ حبي و أشجاني
ما حدى ركبٌ بقافلتي
حَزَناً إلّا بأحزاني
والربيعُ اخضرَّ منشَرِحاً
مُورِقاً يزهو بنَيساني
و البريقُ المسَّ أوردتي
أنفذَتْهُ فيَّ عينانِ
وردةٌ للآن ما قُطِفَتْ
حسنُها الفتّاكُ أظناني
و الرحيقُ العذبُ من شَفَةٍ
عُتِّقَتْ في دَنِّ روماني
غُصنُ أورادٍ و قامـــتُها
إنْ يَميسا نعمَ غُصنانِ
بقلمي .. كريم القيسي
أطفأت بالوصلِ نيراني
و المزاميرُ التي صدحتْ
لم تردّدْ غيرَ ألحاني
و اليَراعاتُ التي كَتَبَتْ
دوّنتْ حبي و أشجاني
ما حدى ركبٌ بقافلتي
حَزَناً إلّا بأحزاني
والربيعُ اخضرَّ منشَرِحاً
مُورِقاً يزهو بنَيساني
و البريقُ المسَّ أوردتي
أنفذَتْهُ فيَّ عينانِ
وردةٌ للآن ما قُطِفَتْ
حسنُها الفتّاكُ أظناني
و الرحيقُ العذبُ من شَفَةٍ
عُتِّقَتْ في دَنِّ روماني
غُصنُ أورادٍ و قامـــتُها
إنْ يَميسا نعمَ غُصنانِ
بقلمي .. كريم القيسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق