رِيحُ الجهالةِ زَمجرَت يا هذا
فالجأ لربكَ و اتخذه مَلاذا
فالجأ لربكَ و اتخذه مَلاذا
و دَعِ السَفاسِفَ و اجتَنب وَيلاتَها
فَلطالمَا عَصفت بِمن قد آذى
فَلطالمَا عَصفت بِمن قد آذى
فَلظَى الجَهالةِ شَمرّت بِسواعدٍ
و أزِيزُها هل؟ مَنْ؟ وكيف؟ لماذا؟
و أزِيزُها هل؟ مَنْ؟ وكيف؟ لماذا؟
وإلى متى سَيظلُ فِكرُك تائهاً
في ظِلِ عَيشٍ حيّرَ الأفذَاذا
في ظِلِ عَيشٍ حيّرَ الأفذَاذا
فالزمْ كتابَ اللهِ يا هذا فقد
فازَ الذي بكتابِهِ قد لاذَا
فازَ الذي بكتابِهِ قد لاذَا
منصور الخليدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق