ذاكرة ملغومة بالاشباح..
وعمر اشبة بقأرب مثقوب..
هي المنايا تفتح أبوابها..
بلا أشرعة نمضي..
غرقا في نار ..
أوقدها تنين شرير..
هل تتذكر ليالي السعدون ..يا غازي ..
وأشرطة لاتمل سماعها..
فرح يدور..كمثل شجرة مثمرة..
في أي مكان كانت نزهة.
.حتى على شواطئ مدينة الطب ..نرسم صحة أخرى..
وهي تعانق أمواج دجلة ...
أتذكرون شموع الخضر .
.تنساب مشتعلة ..
تضي عتمة النهر الممتد..حول خاصرة بغداد..
في الباص الثاني ..
أو عند أؤاخر أرقام ..لعبة ..الدنبلة..
نرتقي عند أجمل كلمات ..حسب الشيخ جعفر..
أو تداعيات حميد سعيد..ا
لآن أعيد قراءة ..نصوص السياب..حين يتغزل بوفيقه..
ربما كان الزرع..فيه ملح النخوة.
.لذلك الأزقة حبلى بالمدافعين..
.ما أجمل الجلوس ..في حضرة الطيبة.
.آه.اه ..يا عراق .
.رغم الجراح ..تنمو..تكبر..
هذه ساريتك..تحمل كل شموخك..
هم يريدون أن نمضي..بلا ملامح..
إنهم غرباء ..تجمل وجوهم ..غرف التجميل..
هيا نعود يا علي رحيم.
.لنصيغ..تعاليم ستانسلافسكي..كما كنت تسألني.
.أو نحاور فرويد.
.أو نتحول لهيحو..لنبكي الفقراء..
د.علي
وعمر اشبة بقأرب مثقوب..
هي المنايا تفتح أبوابها..
بلا أشرعة نمضي..
غرقا في نار ..
أوقدها تنين شرير..
هل تتذكر ليالي السعدون ..يا غازي ..
وأشرطة لاتمل سماعها..
فرح يدور..كمثل شجرة مثمرة..
في أي مكان كانت نزهة.
.حتى على شواطئ مدينة الطب ..نرسم صحة أخرى..
وهي تعانق أمواج دجلة ...
أتذكرون شموع الخضر .
.تنساب مشتعلة ..
تضي عتمة النهر الممتد..حول خاصرة بغداد..
في الباص الثاني ..
أو عند أؤاخر أرقام ..لعبة ..الدنبلة..
نرتقي عند أجمل كلمات ..حسب الشيخ جعفر..
أو تداعيات حميد سعيد..ا
لآن أعيد قراءة ..نصوص السياب..حين يتغزل بوفيقه..
ربما كان الزرع..فيه ملح النخوة.
.لذلك الأزقة حبلى بالمدافعين..
.ما أجمل الجلوس ..في حضرة الطيبة.
.آه.اه ..يا عراق .
.رغم الجراح ..تنمو..تكبر..
هذه ساريتك..تحمل كل شموخك..
هم يريدون أن نمضي..بلا ملامح..
إنهم غرباء ..تجمل وجوهم ..غرف التجميل..
هيا نعود يا علي رحيم.
.لنصيغ..تعاليم ستانسلافسكي..كما كنت تسألني.
.أو نحاور فرويد.
.أو نتحول لهيحو..لنبكي الفقراء..
د.علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق