Nizar Imad Nizar Imad
... ويبقى القصيد سعاد...
دعيني أقول إليك هذا المساء...
إني غريب ...
واشعر إني موزع بين تلال...
شرق وغرب...
فلا الشرق يقبل مني اعتذارا...
ولا الغرب يقبل مني رحيلا...
فرحت إلى الليل اجري...
واجري ...
وعند انتهاء الطريق...
وجدت النهايات مثل الضباب...
فلا ليل...
ولا مدن... ولا شجر في محيط المكان...
ولا عشب ولا مطر...
فتوسدت حلمي الجميل ونمت...
وحلمي بسيط بساطة جيد...
وظل لنون تسابق كاف...
وبعض بقايا لقاء...
وتوسدت ظل رؤاك ونمت...
وسرت إليك مجازا ...ولازال من الليل شبر...
وكنت أحاول عصر المسافات قربا...
أحث خطايا إليك...
أتاني يقين بأن البثينات كلها قد تموت...
وترحل...وتنسى ...
وتبلى...
مثل القبور الخوالي...
أتاني وميض تأكد...
بأنّ جميع النساء اللواتي عرفت...
ورسمتهن في البال ماس...
عقيق نبوءات....
جنون...صراع...
غيوم...
قد يرحلنّ تباعا...تباعا...
ولن يحدثنّ في القصيدة شرخ...
ولا في البال وشم...
ولا في الوجه حزن...
وتأكدت أنّ جميع...وبعض وكل النساء سعاد...
وأحلى النساء سعاد...
والعمر في سفر الأمنيات...
كان يفتش في رحيق البدايات من ألف عام...
خلاصة شهدا...
وكان اليقين سعاد...
وليل سعاد...
وجيد سعاد...
وتبقى القصيدة من عصرنا الجاهلي...
إلى الآن تسمى سعاد.
إني غريب ...
واشعر إني موزع بين تلال...
شرق وغرب...
فلا الشرق يقبل مني اعتذارا...
ولا الغرب يقبل مني رحيلا...
فرحت إلى الليل اجري...
واجري ...
وعند انتهاء الطريق...
وجدت النهايات مثل الضباب...
فلا ليل...
ولا مدن... ولا شجر في محيط المكان...
ولا عشب ولا مطر...
فتوسدت حلمي الجميل ونمت...
وحلمي بسيط بساطة جيد...
وظل لنون تسابق كاف...
وبعض بقايا لقاء...
وتوسدت ظل رؤاك ونمت...
وسرت إليك مجازا ...ولازال من الليل شبر...
وكنت أحاول عصر المسافات قربا...
أحث خطايا إليك...
أتاني يقين بأن البثينات كلها قد تموت...
وترحل...وتنسى ...
وتبلى...
مثل القبور الخوالي...
أتاني وميض تأكد...
بأنّ جميع النساء اللواتي عرفت...
ورسمتهن في البال ماس...
عقيق نبوءات....
جنون...صراع...
غيوم...
قد يرحلنّ تباعا...تباعا...
ولن يحدثنّ في القصيدة شرخ...
ولا في البال وشم...
ولا في الوجه حزن...
وتأكدت أنّ جميع...وبعض وكل النساء سعاد...
وأحلى النساء سعاد...
والعمر في سفر الأمنيات...
كان يفتش في رحيق البدايات من ألف عام...
خلاصة شهدا...
وكان اليقين سعاد...
وليل سعاد...
وجيد سعاد...
وتبقى القصيدة من عصرنا الجاهلي...
إلى الآن تسمى سعاد.
الشاعر : خمولي عبد الرزاق (نزار بسكرة)
سيدي عقبة في:30/11/2015
الجزائر
سيدي عقبة في:30/11/2015
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق