إنّي رزقت حبّك.. بقلمي .. صبرينة صيفي
=======================
مازلت أتأمّل عينيك بوله
كأنّني ألتقيهما لأوّل مرة
كطفلة في الثالثة...
أجلس على شاطئهما
أرقب الجنون بفرح..
فإن حاصرني موج الدهشة
لجأت إلى موطن أحلامي
جناحك الذي يلمّني
كفرخ صغير
يحتويني بدفء
يحتضن خوفي
يستلّ من مسام صمتي
حزني..
ويبثّني ريح الخزامى
عبق الغار وأريج الياسمين
كما التقينا.. مذ سنين..
مازلت قبلة أشواقي
كلّما يمّمت نحوك وجهي
زاد الحنين
مازلت أيّها الحب الجميل
توأم روحي
محراب وجدي
شيء خرافي البوح والتفصيل
ميلاد شمسي
على محيا الشوق
ضحكة الصبا
على تلال يديك
كلّما عانقت لهفتي فيك
ابتسم ثغري
على وجه الأصيل
مازلت أحبّك في اليوم..
مليون عام..
وأسأل نفسي..
تراني كم أحتاج من عمر ليكفيك
فكل العمر لحبك قليل...
=======================
مازلت أتأمّل عينيك بوله
كأنّني ألتقيهما لأوّل مرة
كطفلة في الثالثة...
أجلس على شاطئهما
أرقب الجنون بفرح..
فإن حاصرني موج الدهشة
لجأت إلى موطن أحلامي
جناحك الذي يلمّني
كفرخ صغير
يحتويني بدفء
يحتضن خوفي
يستلّ من مسام صمتي
حزني..
ويبثّني ريح الخزامى
عبق الغار وأريج الياسمين
كما التقينا.. مذ سنين..
مازلت قبلة أشواقي
كلّما يمّمت نحوك وجهي
زاد الحنين
مازلت أيّها الحب الجميل
توأم روحي
محراب وجدي
شيء خرافي البوح والتفصيل
ميلاد شمسي
على محيا الشوق
ضحكة الصبا
على تلال يديك
كلّما عانقت لهفتي فيك
ابتسم ثغري
على وجه الأصيل
مازلت أحبّك في اليوم..
مليون عام..
وأسأل نفسي..
تراني كم أحتاج من عمر ليكفيك
فكل العمر لحبك قليل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق