/// مِــــــــــن خربشــــــــــــــــاتي (9)
^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^
00 - قرأت هذه العبارة الفيسبوكية : لاتفتخري بكثرة الرجال حولك. فالبضاعة الرخيصة تجلب الزبائن..وأقول : في كل زمان ومكان ...وعصر ودهر ،جُعِلَ : الرخيصُ للرخيصات ، والغاليات للغوالي...
00 قلتُ لأحدهم محتدّا : لِمَ الغيظ ، والخوض في الغيض.....؟؟!!...( استولدتُ حكمةً زينية مائة بالمائة ما رأيكم بها بصراحة.؟؟؟
00 - قالت : أنتَ الأديبُ مهندس الكلمات . والشاعرُ مهندسُ القوافي .قلتُ : وأنتِ مهندسةُ كلّ حياتي.
00 -وقفتْ الشابة الأنيقة لتقرأ للحضورالقليل قصيدة شعرية لم تلق استحساناً.همستُ لمن بقربي : ليت شِعْرِها مثل شَعْرِها( وكان طويلا جذابا ). بسرعة البرق وصلت همستي لها... عند باب الخروج التفتتْ نحوي بابتسامة عريضة لم أعرف مغزاها .
00 -قلت ناصحاً لصديقي الذي بات يقلد خربشاتي : ما هكذا تورد الإبل ياسعد....فهم قصدي حسب هواه ..... فحظرني...
00 - على عجل أوقفتُ عربتي الصغيرة أمام منزلي ، وعدت إليها بعد ربع ساعة لأجد طفل الجيران وهو (يشخط ) السيارة بسكين صغير،طال البابين .أمسكت بيده وأنا اصرخ : ليش بابا تعمل هيك بالسيارة ؟؟؟ . ردّ بكل براءة : بابا يقول سيارتكم أحسن من سيارتنا العتيكه!!!..
00 - أجبرتُ نفسي أمس لأشارك أم الأولاد في مشاهدتها مسلسلا تركيا مغرمة به كثيرا. حينما انتهت الحلقة ،سألتني بلهفة : هه ما رأيك الآن ؟. قلت : بصراحة أعجبتني اللهجة السورية التي يتكلمون بها ...هه... هه..
00 - ما أقبح منظر السيجارة في فم المرأة ...في صغرنا كنا نرى فقط العجائز يدخنّ ... الآن انقلب الأمر ، الفتيات والنساء الصغيرات هن من يدخنّ السيجارة والنرجيلة بتلذذ خصوصا في مقاهي الكوفي شوب...هل هذا تحضّر أم كارثة ؟؟.
00 - أعطني أذنك من فضلك :من لم أجده عند منشوري ، لا يتوقّع المثلَ منّي ؛ لأنني أضع تعليقي على ما يعجبني ويطربني بحلاوته.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ســــــــــــــــ( الزين )ـــــــــــاجد
^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^
00 - قرأت هذه العبارة الفيسبوكية : لاتفتخري بكثرة الرجال حولك. فالبضاعة الرخيصة تجلب الزبائن..وأقول : في كل زمان ومكان ...وعصر ودهر ،جُعِلَ : الرخيصُ للرخيصات ، والغاليات للغوالي...
00 قلتُ لأحدهم محتدّا : لِمَ الغيظ ، والخوض في الغيض.....؟؟!!...( استولدتُ حكمةً زينية مائة بالمائة ما رأيكم بها بصراحة.؟؟؟
00 - قالت : أنتَ الأديبُ مهندس الكلمات . والشاعرُ مهندسُ القوافي .قلتُ : وأنتِ مهندسةُ كلّ حياتي.
00 -وقفتْ الشابة الأنيقة لتقرأ للحضورالقليل قصيدة شعرية لم تلق استحساناً.همستُ لمن بقربي : ليت شِعْرِها مثل شَعْرِها( وكان طويلا جذابا ). بسرعة البرق وصلت همستي لها... عند باب الخروج التفتتْ نحوي بابتسامة عريضة لم أعرف مغزاها .
00 -قلت ناصحاً لصديقي الذي بات يقلد خربشاتي : ما هكذا تورد الإبل ياسعد....فهم قصدي حسب هواه ..... فحظرني...
00 - على عجل أوقفتُ عربتي الصغيرة أمام منزلي ، وعدت إليها بعد ربع ساعة لأجد طفل الجيران وهو (يشخط ) السيارة بسكين صغير،طال البابين .أمسكت بيده وأنا اصرخ : ليش بابا تعمل هيك بالسيارة ؟؟؟ . ردّ بكل براءة : بابا يقول سيارتكم أحسن من سيارتنا العتيكه!!!..
00 - أجبرتُ نفسي أمس لأشارك أم الأولاد في مشاهدتها مسلسلا تركيا مغرمة به كثيرا. حينما انتهت الحلقة ،سألتني بلهفة : هه ما رأيك الآن ؟. قلت : بصراحة أعجبتني اللهجة السورية التي يتكلمون بها ...هه... هه..
00 - ما أقبح منظر السيجارة في فم المرأة ...في صغرنا كنا نرى فقط العجائز يدخنّ ... الآن انقلب الأمر ، الفتيات والنساء الصغيرات هن من يدخنّ السيجارة والنرجيلة بتلذذ خصوصا في مقاهي الكوفي شوب...هل هذا تحضّر أم كارثة ؟؟.
00 - أعطني أذنك من فضلك :من لم أجده عند منشوري ، لا يتوقّع المثلَ منّي ؛ لأنني أضع تعليقي على ما يعجبني ويطربني بحلاوته.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ســــــــــــــــ( الزين )ـــــــــــاجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق