أطلالُ انْثَى
أقفُ على حافة الرصيف
أرسمُ على وجهي ابتسامة كاذبة
لكن دموعي تفضح قلبي الضعيف
ألَوِّحُ لمراكب الفرح لتأخذني
لكنها تغيبُ وسط الضباب الكثيف
قلبي تكسوه تجاعيد الحب الحزين
هرِمَ وشاخ وأضْنَاه الْحَنِيْن
لمْ أعد أحلم بأزهار الريحان
وَلَا بجمال حُقُوْل الْيَاسَمِيْن
كأنَّ روحي غادرت جسدي منذ سنين
أقفُ على حافة الرصيف
أرسمُ على وجهي ابتسامة كاذبة
لكن دموعي تفضح قلبي الضعيف
ألَوِّحُ لمراكب الفرح لتأخذني
لكنها تغيبُ وسط الضباب الكثيف
قلبي تكسوه تجاعيد الحب الحزين
هرِمَ وشاخ وأضْنَاه الْحَنِيْن
لمْ أعد أحلم بأزهار الريحان
وَلَا بجمال حُقُوْل الْيَاسَمِيْن
كأنَّ روحي غادرت جسدي منذ سنين
أنا بدونكِ أطلالُ إنسان
وروحي طيورٌ مهاجرة
تبحث لها عن أوطان
وعشقي من دونكِ
تائه ليس له عنوان
أُحسُّ بالفرح في داخلي يختنق
أحسُّ بدقات قلبي تحترق
أحسُّ بروحي عن جسدي تفترق
مِرْآتِي ترفض أن تراني
وَعِطْرِي ينفر مني
والبسمة أصرت أن تهجرني
ولم تبقى على عهدها معي
إلا ألحاني
وما هي إلا ترانيم أحزاني
وسوف ابقى أنشدها
الى أن تهجرني بدورها وتنساني
سهام الحمدوني
وروحي طيورٌ مهاجرة
تبحث لها عن أوطان
وعشقي من دونكِ
تائه ليس له عنوان
أُحسُّ بالفرح في داخلي يختنق
أحسُّ بدقات قلبي تحترق
أحسُّ بروحي عن جسدي تفترق
مِرْآتِي ترفض أن تراني
وَعِطْرِي ينفر مني
والبسمة أصرت أن تهجرني
ولم تبقى على عهدها معي
إلا ألحاني
وما هي إلا ترانيم أحزاني
وسوف ابقى أنشدها
الى أن تهجرني بدورها وتنساني
سهام الحمدوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق