بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 4 سبتمبر 2018

**عبق المكان **
حبّه غمر الفؤاد
عم تلك البلاد
أصبح كأنه في حداد
يتمنى ذاك الوداد
القلب له دق وجَلَد
لمرأى الزهر و الورد
رائحة التراب و الشهد
حرّكت مشاعر بلا حد
رائحة الذكريات مرّت
زرعت لوعة و ركود
ذاب القلب بالحنين
كأنه ماء بلا حدود
لا يدري كيف يرد
لكن لابد له من وجود
بقلم *** آلاء اسكيف ***

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق