جفون حائرة
بقلم الشاعر// أشرف هاشم عبد الصادق
عندما سارت بك النحوي
سَرتُ داخلك صائغُ النجواتِ
يامن تلهمين حروف سري مسطوراتِ
يا من تعرفين داخلي وجد الطرقاتِ
عندما يفتقر نعيم ساهر
وسُكون ليل قصدي صارخاتِ
أين السكون يا ساخراً من صراخاتِ
أتقول ملهم داخلك أنا
وجفون عين ِ حيري محترقاتِ
أنا ملحمة غريب حائر
أنا نزيل حب الغريباتِ
أيطول بنا حديث الليل حلما
أم ينطوي ذاكر مستمع الحكاياتِ
ُكنتِ ومضة من ذكرياتِي
ُكنتُ أظنها وهلة ً في حياتِي
أو ناقوس عمري تنذرني
ُكنتُ أحسبها ربيع حبِ
أو مدفأة سقيع برد شتاءِ
ُكنتُ أعتبرها ومضة ً في ثغراتِ
أو دمعة عين قنطرة زمانِ ِ
ُكنتُ رحالا في جعبته قطرة ماءِ
أو فارسا برمح يغمده في هواء ِ
ُكنتُ و ُكنتُ أبحث عن
ميلاد بحر جفَ بالآهاتِ
ذكريات حب أو حزن ماضِِِ ِ
أو أحرك ظنون من يشارك ذكرياتِ
أنا لا اطلب عطفها كحبِ
أو ابتسامة في كاس شفاءِ
في زمن ٍ في زمنٍ ٍ
لم يبق للمشاعِر أحاسيس
لذكرياتِ
بقلم الشاعر// أشرف هاشم عبد الصادق
عندما سارت بك النحوي
سَرتُ داخلك صائغُ النجواتِ
يامن تلهمين حروف سري مسطوراتِ
يا من تعرفين داخلي وجد الطرقاتِ
عندما يفتقر نعيم ساهر
وسُكون ليل قصدي صارخاتِ
أين السكون يا ساخراً من صراخاتِ
أتقول ملهم داخلك أنا
وجفون عين ِ حيري محترقاتِ
أنا ملحمة غريب حائر
أنا نزيل حب الغريباتِ
أيطول بنا حديث الليل حلما
أم ينطوي ذاكر مستمع الحكاياتِ
ُكنتِ ومضة من ذكرياتِي
ُكنتُ أظنها وهلة ً في حياتِي
أو ناقوس عمري تنذرني
ُكنتُ أحسبها ربيع حبِ
أو مدفأة سقيع برد شتاءِ
ُكنتُ أعتبرها ومضة ً في ثغراتِ
أو دمعة عين قنطرة زمانِ ِ
ُكنتُ رحالا في جعبته قطرة ماءِ
أو فارسا برمح يغمده في هواء ِ
ُكنتُ و ُكنتُ أبحث عن
ميلاد بحر جفَ بالآهاتِ
ذكريات حب أو حزن ماضِِِ ِ
أو أحرك ظنون من يشارك ذكرياتِ
أنا لا اطلب عطفها كحبِ
أو ابتسامة في كاس شفاءِ
في زمن ٍ في زمنٍ ٍ
لم يبق للمشاعِر أحاسيس
لذكرياتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق