شهيق
وهاتف يغزوني كالعاصفة في سكوني!
كأنه أخر النواقيس لأوائل النبض! يدعوني بصمت.. لبرهة ألتقط بها كل أنفاسي التي نثرتها.. في حدائق طالما واست أرصفة سدري!. وفي حقول تزفر على طول المسافات بانتظاري و صبري.. إلى برهة أرقتها ضوضاء واقع أرهقني.. فهدهدتها تنهيدة قلم.
وهاتف يغزوني كالعاصفة في سكوني!
كأنه أخر النواقيس لأوائل النبض! يدعوني بصمت.. لبرهة ألتقط بها كل أنفاسي التي نثرتها.. في حدائق طالما واست أرصفة سدري!. وفي حقول تزفر على طول المسافات بانتظاري و صبري.. إلى برهة أرقتها ضوضاء واقع أرهقني.. فهدهدتها تنهيدة قلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق