👰بحبك وحشتيني👱
مريم ؛؛؛ اهرب منك اليك
بعد صمت طويل بعد حزن عميق بعد ألم كبير
بعد أن ربط الله على قلبى واعطانى الصبر والثبات
بعد أن حجب عنى الذكرى والذكريات بحلوها ومرها
بعد مرور ايام وأيام عشتها اشيد كل يوم سدآ منيعآ
بينى وبينها حجب صورتها من عينى وذكرياتها من مخيلتى وكلما انهار هذا السد ألجأ إلى الله ليساعدنى ﻻشيده من جديد
ولكن فجأه انسابت إلى مسامعى كلمات أشبه بالفيضان بقنبله وانفجرت
حتى انهار هذا السد المنيع
واغرقت ذاتى فى هذا الفيضان من الدموع والحزن كلمات سمعتها كثيرا ولكن إحساسى بها اﻻن يختلف اختﻻفآ جذريا ..كلمات فجرت الحزن والحنين فى قلبى أشعلت نار خامده كنت اطفئها بالقرآن والدعاء والهروب من كل شئ إلى ﻻ شئ ظهرت امامى الصورة بعد أن كنت أراها غمامآ وكان زجاجآ امتﻵ
بالضباب فحجب عنى الرؤيه
وجدتها امامى بكل سنوات عمرها بكل لفتاتها ونوادرها بكل الشقاء والعناء الذى عشته سنين معها ولها ومن أجلها جاء صوت اﻵه يمزق قلبى الجريح تمزيقآ رأيت عجزى أن اقتل هذا اﻵلم أن اسحق هذه اﻵه عن حبيبتى عن رفيقتى عن المخلوقه الوحيده فى الدنيا التى تمنيت
أن تحيا لو كان فى هذا موتى ...
إن تعيش وانا ادفن. ..... ان تضحك وانا ابكى....
إن تكون حرة وانا أسيرة ..إن تشفى وانا امرض. .. إن تنال الحياه بكل ما فيها وانا افقدها. .
أدركت أن مريم ماتت وماتت معها احﻻمى لم يعد لى أمل فى شئ أصبح قلبي باردآ عجوزآ كهﻵ يفقد النبض يفقد الحياة كانت هى آخر من قسم ظهرى
بهدوء تام .. بقدر الحزن العتيق بقدر اﻵلم الكبير الذى أثقل كل حياتى حتى أصبحت ﻻ أقوى على حمله أو تحمله ..انسابت هذه الكلمات لتخترق مشاعرى وتدغدغها وتجعل الدموع الحبيسة تنهمر على وجنتى وتسقى الثرى وتبلله
بحبك وحشتيني بحبك وانتى نور عيني ولو انتى مطلعه عينى بحبك موت
لقيت اد ايه لفيت ما ﻻقيت غير فى حضنك بيت وبقولك انا حنيت بعلو الصوت وكان الوقت فى بعدك واقف ما بيمشيش .. وكأنك كنت معايا بعدتى ومبعدتيش فى دمى حبيبتى وامى
وزى ما أكون ما بتدعيش
وبحبك وحشتينى
بعد ت وكنت هنعمل ايه مين اختار غربتة باديه لكن حبك دا منستهوش وعاش فيه
ليه اتأسف على الغيبة ماغبتيش لحظه وقريبة محدش كده عنده طيبة وحنية .. وكأن الوقت فى بعدك واقف ما بيمشيش وكأنك كنتى معايا بعدتى ومابعدتيش
وبحبك وحشتيني. ..بحبك وانتى نور عيني. ....ولو انتى مطلعه عينى بحبك مووووووووووووووت
من قلب أمك الجريح الذى يستجديكى أن تعودى أن تحضنى بقايايا .. إن تضمضى جراحى أن تخفف اﻵمى أن ترتشفى دموعى
اشتاق أن أقبل كفك الصغيرالذى كم امتد ليمسح دمعى اشتاق لعناق ذراعيك
الجميله أن تحتوينى بالحب والدفا والحنان...
فكم افقدهم وافتقدك..يامريم
فاهرب منك اليك
بحبك ووووووحشتينى
مريم ؛؛؛ اهرب منك اليك
بعد صمت طويل بعد حزن عميق بعد ألم كبير
بعد أن ربط الله على قلبى واعطانى الصبر والثبات
بعد أن حجب عنى الذكرى والذكريات بحلوها ومرها
بعد مرور ايام وأيام عشتها اشيد كل يوم سدآ منيعآ
بينى وبينها حجب صورتها من عينى وذكرياتها من مخيلتى وكلما انهار هذا السد ألجأ إلى الله ليساعدنى ﻻشيده من جديد
ولكن فجأه انسابت إلى مسامعى كلمات أشبه بالفيضان بقنبله وانفجرت
حتى انهار هذا السد المنيع
واغرقت ذاتى فى هذا الفيضان من الدموع والحزن كلمات سمعتها كثيرا ولكن إحساسى بها اﻻن يختلف اختﻻفآ جذريا ..كلمات فجرت الحزن والحنين فى قلبى أشعلت نار خامده كنت اطفئها بالقرآن والدعاء والهروب من كل شئ إلى ﻻ شئ ظهرت امامى الصورة بعد أن كنت أراها غمامآ وكان زجاجآ امتﻵ
بالضباب فحجب عنى الرؤيه
وجدتها امامى بكل سنوات عمرها بكل لفتاتها ونوادرها بكل الشقاء والعناء الذى عشته سنين معها ولها ومن أجلها جاء صوت اﻵه يمزق قلبى الجريح تمزيقآ رأيت عجزى أن اقتل هذا اﻵلم أن اسحق هذه اﻵه عن حبيبتى عن رفيقتى عن المخلوقه الوحيده فى الدنيا التى تمنيت
أن تحيا لو كان فى هذا موتى ...
إن تعيش وانا ادفن. ..... ان تضحك وانا ابكى....
إن تكون حرة وانا أسيرة ..إن تشفى وانا امرض. .. إن تنال الحياه بكل ما فيها وانا افقدها. .
أدركت أن مريم ماتت وماتت معها احﻻمى لم يعد لى أمل فى شئ أصبح قلبي باردآ عجوزآ كهﻵ يفقد النبض يفقد الحياة كانت هى آخر من قسم ظهرى
بهدوء تام .. بقدر الحزن العتيق بقدر اﻵلم الكبير الذى أثقل كل حياتى حتى أصبحت ﻻ أقوى على حمله أو تحمله ..انسابت هذه الكلمات لتخترق مشاعرى وتدغدغها وتجعل الدموع الحبيسة تنهمر على وجنتى وتسقى الثرى وتبلله
بحبك وحشتيني بحبك وانتى نور عيني ولو انتى مطلعه عينى بحبك موت
لقيت اد ايه لفيت ما ﻻقيت غير فى حضنك بيت وبقولك انا حنيت بعلو الصوت وكان الوقت فى بعدك واقف ما بيمشيش .. وكأنك كنت معايا بعدتى ومبعدتيش فى دمى حبيبتى وامى
وزى ما أكون ما بتدعيش
وبحبك وحشتينى
بعد ت وكنت هنعمل ايه مين اختار غربتة باديه لكن حبك دا منستهوش وعاش فيه
ليه اتأسف على الغيبة ماغبتيش لحظه وقريبة محدش كده عنده طيبة وحنية .. وكأن الوقت فى بعدك واقف ما بيمشيش وكأنك كنتى معايا بعدتى ومابعدتيش
وبحبك وحشتيني. ..بحبك وانتى نور عيني. ....ولو انتى مطلعه عينى بحبك مووووووووووووووت
من قلب أمك الجريح الذى يستجديكى أن تعودى أن تحضنى بقايايا .. إن تضمضى جراحى أن تخفف اﻵمى أن ترتشفى دموعى
اشتاق أن أقبل كفك الصغيرالذى كم امتد ليمسح دمعى اشتاق لعناق ذراعيك
الجميله أن تحتوينى بالحب والدفا والحنان...
فكم افقدهم وافتقدك..يامريم
فاهرب منك اليك
بحبك ووووووحشتينى
سناء سراج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق