لمسسسسات ... وجدانية .....
كل حين في حالة البعد روحي تسألني عنك,
تود الذهاب اليك بلهفة حب ونيران اشتياقي ,
سلبت جاهدا القلب مني وهو لي .. عنوة ,
فكيف اعيش في بعدك بلاقلب مرهف مشتاق ,
ارضيت حين سلبت الروح تكون قاتلي ,
واتيت لتقول لي اني راحل بلا اشتياقي ,
ويحك الست بشرا تحمل صفات انسان رائع ,
فكيف مثلك من اتى للحب جاهدا يروم ذبح حبيبا ,
بلا رحمة ولا شفقة وهو جاثيا ,, وهو اليك مشتاق ,
بكلمة لاتحوي من الرحمة سوى اني لك مودعا ,
هل عشت معي بلا حنين بلا حب بلا اشتياقي ,
اقسمت عليك برب السموات العلى فاصممت اذانك ,
اوليس لرب السموات لديك بطاعته وقسمه رهبة ,
عاهدت واقسمت باعزاء لديلك ان لاتتخلى عن حبيبك ,
فكيف هان عليك القسم وهل هانت عليك احلى اللحظات ,
ياراحلا تمهل انا من بني البشر احببتك صادقا لا لاعبا ,
فكيف يجازا من اثر الصدق اليك بقلبه ورهن العمر بوفائه,
ببعد يمزق الاوصال لايبقي ولا يذر من جسد ذبل من الاشواق , ,
صبرت كثيرا ساعات وايام واشهر متجلدا بامل جميل ,
فكيف تاتي الان عند اقترب اللقاء لتقول انك راحل ,
تمهل يامن ذابت لاجل حبه كل الاوردة والشرايين ,
ولا تكون لحب حبيبك حاكما وجلاد تقتل بلا رحمة ,
من يبقى لي حينما ترحل الى احضان غيري متناسيا ,
ان في حشاك قلبا وروووحا ينظرا اليك باستمرار ,
اي عذاب اتجرعه بفقدك يامن كنت للروح والقلب ونيسا ,
فيا حبيبا تراجع عن رحيل فقد جفت الدموع بالاحداق ,
بقلم .... ziyad mohamad
كل حين في حالة البعد روحي تسألني عنك,
تود الذهاب اليك بلهفة حب ونيران اشتياقي ,
سلبت جاهدا القلب مني وهو لي .. عنوة ,
فكيف اعيش في بعدك بلاقلب مرهف مشتاق ,
ارضيت حين سلبت الروح تكون قاتلي ,
واتيت لتقول لي اني راحل بلا اشتياقي ,
ويحك الست بشرا تحمل صفات انسان رائع ,
فكيف مثلك من اتى للحب جاهدا يروم ذبح حبيبا ,
بلا رحمة ولا شفقة وهو جاثيا ,, وهو اليك مشتاق ,
بكلمة لاتحوي من الرحمة سوى اني لك مودعا ,
هل عشت معي بلا حنين بلا حب بلا اشتياقي ,
اقسمت عليك برب السموات العلى فاصممت اذانك ,
اوليس لرب السموات لديك بطاعته وقسمه رهبة ,
عاهدت واقسمت باعزاء لديلك ان لاتتخلى عن حبيبك ,
فكيف هان عليك القسم وهل هانت عليك احلى اللحظات ,
ياراحلا تمهل انا من بني البشر احببتك صادقا لا لاعبا ,
فكيف يجازا من اثر الصدق اليك بقلبه ورهن العمر بوفائه,
ببعد يمزق الاوصال لايبقي ولا يذر من جسد ذبل من الاشواق , ,
صبرت كثيرا ساعات وايام واشهر متجلدا بامل جميل ,
فكيف تاتي الان عند اقترب اللقاء لتقول انك راحل ,
تمهل يامن ذابت لاجل حبه كل الاوردة والشرايين ,
ولا تكون لحب حبيبك حاكما وجلاد تقتل بلا رحمة ,
من يبقى لي حينما ترحل الى احضان غيري متناسيا ,
ان في حشاك قلبا وروووحا ينظرا اليك باستمرار ,
اي عذاب اتجرعه بفقدك يامن كنت للروح والقلب ونيسا ,
فيا حبيبا تراجع عن رحيل فقد جفت الدموع بالاحداق ,
بقلم .... ziyad mohamad
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق