#زفرة125. بقلمي ✒ياسين السامعي..
آآهٍ على قــــلبي الصغيرِ كـَــأَنٌَه
وطنٌ مِنَ الأوجـــاعِ و الأسقامِ
وطنٌ مِنَ الأوجـــاعِ و الأسقامِ
لا الدَرس يؤنِسُــــي و لا خِــلِّي
الذي - يادارُ - يفهمُ هاهنا آلامي
الذي - يادارُ - يفهمُ هاهنا آلامي
إنِّي أرى الأحـزانَ تشرَعُ سيفَها
و أرى جحـيمَ النائباتِ أمــامي
و أرى جحـيمَ النائباتِ أمــامي
ما عُدتُّ أفهمُ ما يقولُ مُعَلِّــمي
كلَّا و لا أقــوَى على إِفهَــــامِي
كلَّا و لا أقــوَى على إِفهَــــامِي
مِن أينَ أردسُ و الجِــراحُ كأنَّها
نارٌ تُذِيبُ دفاتِري و عِـــــظامِي
نارٌ تُذِيبُ دفاتِري و عِـــــظامِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق