لَـو جِـئـتُ بَـابَـكِ
شعـر : سـعـيـد تــايــه
2/7/2014
لَـوْ جئْـتُ بـابـكِ يـوْمَـاً زَائِـراً كلفَـاً
أزْجِي المَحبَّـةَ وَالأَشـواَقَ واللـهَفـا
أَمِيــدُ بالعشــْقِ يَسبـِينـي وأَحْملُــُهُ
بَـيْنَ الضُّلُـوع إِلـى دُنْيَـاكِ مُعْترِفَــا
أنِّـِّي مُحِـبٌّ وأنِّـي عَـاشِــقٌ وَلِــهٌ
وَفي فُـؤَادِي الهوَى المَجْنونُ قَدْ عَصفا
رُوِحِـي مُعَـذَّبَـةٌ بـالحُـبِّ هَـائِمَــةٌ
قَلْبِـي أَنَـا مِـنْ جِـرَاحِ الحُبِّ قَدْ نزَفَا
فَـهلْ يَكُـونُ لِـهَذَا الحُـبِّ مـرْتَجَــعٌ
وَهَـلْ لَـدَيْـك لِـهَذَا العِشْقِ مُنْصَـرَفَا
إِنِّـِّي عَشِـقْتُـكِ عِشْقَاً كَـانَ لِـِي قَـدَرَاً
فَـلاَ مفَــــَّرَّ وَلا عَـــدلاً وَلا نصَـَفَـا
وقَـْدْ قَصَـدْتُ وَفـي قلْبِـي لـوَاعِجُـهُ
مِحْـرابَ حُبِّـكِ تَـوَّاقَــاً وَمُعَـتَـكَفَـا
هَـَذَا قَـريِضِـي بِـهِ أُطْـرِيـِكِ مُنْتَشِيَاً
وَقَـدْ عَـلاَ بِـكِ قَـدْرَاً وَازْدَ هَـى شَرَفَ
هَـذَا الـهوَى البِـكرُ أزْجِيـهِ لِفَـاتِنَـةٍ
لِغَـيرِهَـا القَـلْبُ لَمْ يَنبِضْ وَمَـا رَجَفَـا
فَلَمْـلِمِـي الشَّـكَّ مِنْ عَينَـيْكِ واطـرِحِي
فَمَـا لِغـيْرِك قَلْـبِي بِـالـهُيَـامِ هَـفــــا
ولَيْـسَ لِي فـي الهَوَى والحُـبِّ سَـابقَـةٌ َ
مَـا كنْـُتُ يـوْمَـاً لِهَذَا الَكَـار مُحترفَا
أقُـولُ صِـدْقَـاً حيَـاضيِ َمَـا بِهـا دَخَلٌ َ
وَلا غـوانٍ وَلا طـيرٌ لَـهَا انْعَطَفَــا
وَصَـدِّقيـنِي دُروِبِـي َمَـا بـهَا عِـوجٌ
وَلا رِيَــاء َ وَلا غَـدْرَاً وَلاَ صَلَفَــا
والحَـقُ إِنَّ حَيَــاِتِـي َمَـا بِـهَا خِـدَعٌ
وَلا نُــــزُوعَ إِلـى اللَّــذَّاتِ مُغْـتَرِفَــا
وَلَسْــتُ مِمَّـنْ يَـرَى فـي الحُبِّ تَسْلِيَةً
وَلا أَرُومُ بِــهِ لَـهْـوَاً وَلا تَـرَفَــا
لَقَـدْ رأَيْتُـكِ فـي دَرْبِـي مُصَـادَفَـةً
فَيَـا لَـَهَا صُدْفَـةً ، َمَـا أَرْوَعَ الصٌّـدَفَـا
إِّنِّـي أَتَـيْتُ بِـرايـاتـِي وأَشـرِعَتِـِي
عَسَـاكِ تَـدْرِيـنَ أَنَّ القَـلْبَ قَـدْ دَنِفَـا
لَـنْ أَبْـرَحَ الـدَّارَ حَـتَّى أرتـوِي أَمـلاً
ويُصـبحَ القَـلْب مَـعْـعْ دًنيَــاكِ مؤتَلِفَـا
رَسَمْـتُ ِلِـي أَمَـلاً اًمْضِـي لَـُهُ قُدُمَـاً
فَمَـا زللْـتُ وَلا أخْطَـأْتُ ِلِـي هَـدَفَـا
أزْجِي المَحبَّـةَ وَالأَشـواَقَ واللـهَفـا
أَمِيــدُ بالعشــْقِ يَسبـِينـي وأَحْملُــُهُ
بَـيْنَ الضُّلُـوع إِلـى دُنْيَـاكِ مُعْترِفَــا
أنِّـِّي مُحِـبٌّ وأنِّـي عَـاشِــقٌ وَلِــهٌ
وَفي فُـؤَادِي الهوَى المَجْنونُ قَدْ عَصفا
رُوِحِـي مُعَـذَّبَـةٌ بـالحُـبِّ هَـائِمَــةٌ
قَلْبِـي أَنَـا مِـنْ جِـرَاحِ الحُبِّ قَدْ نزَفَا
فَـهلْ يَكُـونُ لِـهَذَا الحُـبِّ مـرْتَجَــعٌ
وَهَـلْ لَـدَيْـك لِـهَذَا العِشْقِ مُنْصَـرَفَا
إِنِّـِّي عَشِـقْتُـكِ عِشْقَاً كَـانَ لِـِي قَـدَرَاً
فَـلاَ مفَــــَّرَّ وَلا عَـــدلاً وَلا نصَـَفَـا
وقَـْدْ قَصَـدْتُ وَفـي قلْبِـي لـوَاعِجُـهُ
مِحْـرابَ حُبِّـكِ تَـوَّاقَــاً وَمُعَـتَـكَفَـا
هَـَذَا قَـريِضِـي بِـهِ أُطْـرِيـِكِ مُنْتَشِيَاً
وَقَـدْ عَـلاَ بِـكِ قَـدْرَاً وَازْدَ هَـى شَرَفَ
هَـذَا الـهوَى البِـكرُ أزْجِيـهِ لِفَـاتِنَـةٍ
لِغَـيرِهَـا القَـلْبُ لَمْ يَنبِضْ وَمَـا رَجَفَـا
فَلَمْـلِمِـي الشَّـكَّ مِنْ عَينَـيْكِ واطـرِحِي
فَمَـا لِغـيْرِك قَلْـبِي بِـالـهُيَـامِ هَـفــــا
ولَيْـسَ لِي فـي الهَوَى والحُـبِّ سَـابقَـةٌ َ
مَـا كنْـُتُ يـوْمَـاً لِهَذَا الَكَـار مُحترفَا
أقُـولُ صِـدْقَـاً حيَـاضيِ َمَـا بِهـا دَخَلٌ َ
وَلا غـوانٍ وَلا طـيرٌ لَـهَا انْعَطَفَــا
وَصَـدِّقيـنِي دُروِبِـي َمَـا بـهَا عِـوجٌ
وَلا رِيَــاء َ وَلا غَـدْرَاً وَلاَ صَلَفَــا
والحَـقُ إِنَّ حَيَــاِتِـي َمَـا بِـهَا خِـدَعٌ
وَلا نُــــزُوعَ إِلـى اللَّــذَّاتِ مُغْـتَرِفَــا
وَلَسْــتُ مِمَّـنْ يَـرَى فـي الحُبِّ تَسْلِيَةً
وَلا أَرُومُ بِــهِ لَـهْـوَاً وَلا تَـرَفَــا
لَقَـدْ رأَيْتُـكِ فـي دَرْبِـي مُصَـادَفَـةً
فَيَـا لَـَهَا صُدْفَـةً ، َمَـا أَرْوَعَ الصٌّـدَفَـا
إِّنِّـي أَتَـيْتُ بِـرايـاتـِي وأَشـرِعَتِـِي
عَسَـاكِ تَـدْرِيـنَ أَنَّ القَـلْبَ قَـدْ دَنِفَـا
لَـنْ أَبْـرَحَ الـدَّارَ حَـتَّى أرتـوِي أَمـلاً
ويُصـبحَ القَـلْب مَـعْـعْ دًنيَــاكِ مؤتَلِفَـا
رَسَمْـتُ ِلِـي أَمَـلاً اًمْضِـي لَـُهُ قُدُمَـاً
فَمَـا زللْـتُ وَلا أخْطَـأْتُ ِلِـي هَـدَفَـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق