،،،{{الوداع الأخير}}،،،
لماذا المساء بدى ،،،،،،،،،مبهما
يعد هواني برحب ،،،الثواني
لماذا المساء بدى ،،،،،،،،،مبهما
يعد هواني برحب ،،،الثواني
لماذا النديم،،،،،،،،القديم أليما
بأسر الحسان الشقا والأناني
وندري بأن حرمنا ،،،الرجوع
الى الوعد كنا،بخفق الاماني
وذاك الغرام الذي تعشقيه
سقام تدق الرحا بالتداني
واني اتوق الى الود،، أهمي
وما في الغيوب يزف اتهاني
عشقت فردت علي وجومي
إذا الليل خط القصيد هجاني
ومن في الوجود بلي المحيا
فلست قرير وإني ،،،،المعاني
ذرات الخطايا التي تنتقيني
ولم تتعدى الكؤوس القواني
كأن الزمان الظلوم ،،،،،،،،،،لعينا
وتبلى عيوني الأسى فأحتواني
أتدري بأني ضمأت وخطبي
بليل طويل نسجت إقتراني
بكل خشوع دفيني الدموع
وذاك الرجوع عقيم دعاني
اتاني يناجي هوايا ذبيحا
وقض الضجيع زمانا حزينا
بنيت به العز كل ،،،،،جماني
أفتش فيك رجائي البلي
سنينا أضعت فماذا دهاني
وفل الهيام طريدا وحيدا
بروض الدفين جبان وفاني
تهاوت علي جروحي فخرت
صبابي كأن اللقاء،،،،،، إتقاني
وشب الزمان جروحا لذي
انين بلقبي وبرء،،، جفاني
أما كنت يوما،،،،،،،،لك المبتغى
وكنت طموحي الذي ما وقاني
تعالي فانت الرفيق،،،،، الاسي
وذوقي بخطبي إليك رهاني
لماذا تراه الزمان ،،،،،،،،اقتفانا
وفينابصمت يكف،،،،،لساني
نبدت الحروف التي لا تعيها
كأني برءت لك من حناني
إذا الليل غنى على مقلتايا
جروحا تثني بكل ،،،،،دوان
وما البدر يلقى على كل وصل
دعاء افولي ولا النجم آني
وضن البعاد علي،،،، ،،،رغيدا
ومنهوك دمعي لك في كياني
توقيع،،،،،،،،،،،صالح بن داود
الجزائر
بأسر الحسان الشقا والأناني
وندري بأن حرمنا ،،،الرجوع
الى الوعد كنا،بخفق الاماني
وذاك الغرام الذي تعشقيه
سقام تدق الرحا بالتداني
واني اتوق الى الود،، أهمي
وما في الغيوب يزف اتهاني
عشقت فردت علي وجومي
إذا الليل خط القصيد هجاني
ومن في الوجود بلي المحيا
فلست قرير وإني ،،،،المعاني
ذرات الخطايا التي تنتقيني
ولم تتعدى الكؤوس القواني
كأن الزمان الظلوم ،،،،،،،،،،لعينا
وتبلى عيوني الأسى فأحتواني
أتدري بأني ضمأت وخطبي
بليل طويل نسجت إقتراني
بكل خشوع دفيني الدموع
وذاك الرجوع عقيم دعاني
اتاني يناجي هوايا ذبيحا
وقض الضجيع زمانا حزينا
بنيت به العز كل ،،،،،جماني
أفتش فيك رجائي البلي
سنينا أضعت فماذا دهاني
وفل الهيام طريدا وحيدا
بروض الدفين جبان وفاني
تهاوت علي جروحي فخرت
صبابي كأن اللقاء،،،،،، إتقاني
وشب الزمان جروحا لذي
انين بلقبي وبرء،،، جفاني
أما كنت يوما،،،،،،،،لك المبتغى
وكنت طموحي الذي ما وقاني
تعالي فانت الرفيق،،،،، الاسي
وذوقي بخطبي إليك رهاني
لماذا تراه الزمان ،،،،،،،،اقتفانا
وفينابصمت يكف،،،،،لساني
نبدت الحروف التي لا تعيها
كأني برءت لك من حناني
إذا الليل غنى على مقلتايا
جروحا تثني بكل ،،،،،دوان
وما البدر يلقى على كل وصل
دعاء افولي ولا النجم آني
وضن البعاد علي،،،، ،،،رغيدا
ومنهوك دمعي لك في كياني
توقيع،،،،،،،،،،،صالح بن داود
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق