الشوارع المزدحمة
التي تحملني إليها أحلامها
التي تحملني إليها أحلامها
وهي دون أن تشعر تقودني
إلى تهلكتي
إلى تهلكتي
لأنتهي بعد كل
هذا التنزه في
بساتين خطوتها
إلى الارتماء وحدي
تحت السرير.
هذا التنزه في
بساتين خطوتها
إلى الارتماء وحدي
تحت السرير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق